دورات لغويّة كاملة
دروس قصيرة تُلائم الحياة اليومية والعمل والسفر.
مُحادثات مع الناطقين باللغة
تعلّم مع 120 مليون مستخدمٍ من جميع أنحاء العالم.
إنّها مُجدية!
اثنتان وعشرون ساعةً من Busuu Premium = دراسة فصل أكاديمي واحد في كليّة جامعية
تحقّق مِمّا يُمكنُك القيام به لإحرازِ تقدُّم أسرع.
النصيحة الرئيسيّة:
تعلّم عبر الإنترنت لتطلّع على لهجات مختلفة للغة. فعندما تختار السفر إلى الخارج ستكون قادرًا على فهم الجميع. والأهم من كل شيء - ستكون قادرًا على التحدثِ معهم!
دورات عبر الإنترنت تجعل من تعلّمِ اللغات عمليّة مُتاحة للجميع. ليس المُهم من أيّ بلد أنت أو كم تكسب: هذا هو أكثر أساليب التعلّم توفرًا.
التعلّم عبر الإنترنت يُضفي طابعًا شخصيًّا أكثر من سواه لأنّك لا تحتاج فيه إلى مُجاراة الآخرين كمقاسٍ واحدٍ يُناسب الجميع في الفصل. أنت هُنا صاحب السيطرة - ويُمكنك اختيار ما تُريد أنْ تتعلّمه.
دروس قصيرة تُلائم الحياة اليومية والعمل والسفر.
تعلّم مع 120 مليون مستخدمٍ من جميع أنحاء العالم.
اثنتان وعشرون ساعةً من Busuu Premium = دراسة فصل أكاديمي واحد في كليّة جامعية
نظرًا لطبيعة عملي الذي يتطلب مني السفر إلى بلدانٍ أخرى، حرصتُ على تعلّم اللغة الفرنسية. كنت أبحثُ عبر الإنترنت عن طرقٍ لتعلّم اللغة الفرنسيّة وانتهى بحثي إلى Busuu. موقع إلكتروني سهل الاستعمال جدًا ومعالمه تشملُ تتبع التقدم، وشهادات لكلّ مستوى، ويعملُ الناطقون باللغة على مُراجعة تمارينك الكتابية... كما يُشجعك ذلك على تعلّم لغات عديدة لتُصبح مُتعدد اللغات.
أحبُّ بصفة خاصّة صِغر حجم الدروس في المنهاج. فأنا أميلُ إلى الإنتهاء من الدروس بأسرع ما يمكن ومن ثم العودة إليها في نهاية الدرس. كثيرًا ما تغيبُ عن ذاكرتي كلمة أو عبارة ما وأكون على ثقة أنّني تعلّمتها من قبل. ويُسعدني أحيانًا أنْ أتذكرها. كما أنّني أعتقد أيضًا أنّ ذلك يجعلني أكثر كفاءةً في تعلّم اللغات.
إنّني أستخدم تطبيق Busuu مُنذ 2012 وأوصي جميع أفراد عائلتي وأصدقائي باستخدامه. فأنا أحبُّ هذا التطبيق وأحاولُ استغلال كل دقيقة فراغ لتعلّم اللغات. بدون أي شك أنّه الأفضل من نوعه بعد محاولة العديد من المصادر الأخرى. يعودُ الفضلُ لـِ Busuu لإتاحة الفرصة لي لتعلّم اللغات التي أعشقها!